شوشي ومُحَمَّد: قصة سكس مصري ساخن في السرير!

مدة الفيديو: 3:40 مشاهدات: 75K مقدم: 5 years منذ

يا بنات، اسمعوا حكايتي اللي حصلت معايا في السرير بتاعي في كايرو، وأنا جنبكم على الكرسي في القهوة بتاعة الحي، بصيني على الشاي بالنعناع وبحكيلكم كل حاجة! أنا شوشي، تلاتين سنة، بنت كايرو عادية، متجوزة لمُحَمَّد، بس يوم من الأيام قررت أخلّص شهوتي اللي كانت محروقة من زبه الصغير. كنت قاعدة جنبه في السرير، والميكروباص بيطلع ضجيج من الشارع، وصوت مباراة الأهلي والزمالك بيطلع من التلفزيون.

فجأة، لقيته بينام، وزبه منتصب تحت الجلباب! آه، يا بنات، قلت في نفسي: "ده اليوم اللي هظبطه فيه!" جرأت نفسي، مديت إيدي ولمسته براحة، وهو فتح عينيه زي اللي شاف كوبري! قمت، خلّعت لمّيتي، ووقفت قدامو عريانة زي العرقسوس! لحقني، قبض على طيزي، ولحس رقبتي – أوف، كان ساخن! ادخلني السرير، وحك زبه على كسي، وأنا بصرخ "ممم، كمل!"

دخله براحة، وسمعت صوت تمزق صغير، بس الحلاوة كانت أكتر. قلبني على بطني، وبصق على طيزي، وابتدى يخبط زبه بقوة. خصيتيه بتلمس جسمي، وأنا بقول "آه، يا راجل!" الجو كان مليان ريحة العرق والشغف، وصوت أم كلثوم بيطلع من الراديو في الخلفية. قذف في وشي مني ساخن، وانا زي السكرانة من المتعة. قلت في نفسي: "يا رب، يديم الزواج ده!"

ـ "شوشي، إيه اللي بتعمليه؟" – قاللي مُحَمَّد وهو بيضحك.

ـ "بجد، يا مُحَمَّد، هسألك سؤال: متى هتباني حاجة زي الناس؟" – رديت وأنا بغمزله.

ـ "شوشي، بتحبي كده؟" – سألني وهو هائج.

ـ "والنبي، يا مُحَمَّد، زيادة!" – رديت وأنا بأضحك.

ـ "هنعمل كده تاني؟" – سألني وهو بيبتسم.

ـ "لو كنت جاهز، أنا جاهزة!" – قلتله وأنا بغمزله مرة تانية.