قصص محجبات مصرية مليانة إغراء
لحد من كام شهر ما خنتش مراتي لحد ما الحكاية دي حصلت. في حياتي، الحجاب يتلبس أو ما يتلبسش مكنش فارق معايا أوي، وآيدا نفسها مش مقيدة أوي بالحجاب. بس أنا وهي مش بنحب نلبس لبس مفتوح قدام الضيوف.
في يوم، كانت الساعة حوالي عشرة الصبح. كنت في المحل عايز أسحب شيك لواحدة من صحابي. اكتشفت إني نسيت دفتر الشيكات في البيت.
رجعت البيت بسرعة. أول ما دخلت الصالة، لقيت مراتي بتتكلم مع واحدة ست. معرفتش الست دي خالص. أول ما دخلت، الست الغريبة قامت من مكانها، سلمت عليا ونكست راسها.
وشها كان حلو، عينيها كبار، شفايفها تجنن، وكانت لابسة توب. عيني وقعت على جسمها. جسم مراتي المليان بدأ يعرفني:
«علي، جوزي، وعاطفة، صحبتي أيام الجامعة».
حسيت إني محرج. جريت على أوضتي بسرعة وخدت دفتر الشيكات. رجعت المحل.
كإن صحبت مراتي شدت انتباهي. الضهر لما رجعت البيت، سألت مراتي عن صحبتها. قالت آيدا إن عاطفة كانت صحبتها في الجامعة، بس راحت جامعة تانية تكمل دراستها. من ساعتها ما شافتهاش. اتقابلوا بالصدفة في الشارع بعد سنين.
مش عارف ليه حسيت بحاجة لعاطفة، كإني مش مذنب.
كنت في الشغل. مكنتش عارف عاطفة لسه على تواصل مع مراتي ولا لأ، بس كنت عايز أشوفها تاني.
لقيت رقمها في موبايل آيدا بالسر. بصيت على صورها في تيليجرام وواتساب. اكتشفت إن عاطفة بتلبس نقاب، عشان نشرت كام صورة لستات منقبات ظهرهم للكاميرا، بس وشها مكنش واضح.
فات وقت لحد ما في يوم كنت ماشي في الشارع، سرحان في دماغي.
فجأة، صوت واحدة بتسلم لفت انتباهي. بصيت يمين وشمال. مفيش حد. لفيت لقيت ست منقبة لابسة نضارة. بصيت لها باستغراب. شالت النضارة وقالت:
«أنا عاطفة، يا أستاذ علي، صاحب مراتك».
ساعتها بس عرفت إنها عاطفة. سلمت عليها. جمالها مكنش له كلام. حاطة ميكب خفيف. ماسكة نقابها جامد. ودعنا بعض. لفيت بصيت عليها. طيزها كانت باينة من تحت النقاب. حسي بيها زاد، كإني عايز أعمل معاها سكس هناك في الشارع. كملت مشي. بصيت بعناية للستات المنقبات. في منهم تخان ومليانين، أجسامهم تحت النقاب كانت فاجرة. الستات والبتات النحاف المنقبات مكنش عندهم جسم حلو. يعني النقاب ده ليه بيلبسوه التخان والمليانين عشان يغطوا طيازهم وبزازهم؟! طيب الستات النحاف اللي ماعندهمش طياز وبزاز كبار؟
كإن حسي بالستات المنقبات زاد، خصوصًا عاطفة اللي شفتها مرتين بس. كنت عايز أعرف إيه اللي تحت نقابها.
مكالمات مراتي مع عاطفة زادت. مرة من غير ما أحس قلت:
«ادعيهم على البيت يا آيدا».
وافقت، واتفقنا ييجوا بيتنا.
جه ليلة الحفلة، وجت عاطفة وجوزها وبنتيها الاتنين. عاطفة جت منقبة. بصيت على جسمها بعيني من تحت لتحت.
جوزها كان موظف. عاطفة شالت نقابها ولبست جيبة طويلة وفستان واسع وحجاب كامل. شعرة واحدة مكنتش باينة من دماغها. الليلة دي كنت ببص على عاطفة من وقت للتاني. حسيت إنها فهمت إني ببصلها. لحظة عينينا اتقابلت. نكست راسها وبدأت تتكلم مع مراتي.
من الليلة دي، كل ما أعمل سكس مع آيدا، كنت بتخيل عاطفة. كإني بعمل سكس مع عاطفة.
يوم كنت في المحل، مشغول بالشغل. سمعت صوت ست. كانت عاطفة. مراتي كانت ادتها عنوان المحل قبل كده.
بعد السلام قالت:
«البلوتوث بتاع العربية مش شغال».
بدأت أصلح البلوتوث. عيني كانت بتلف على عاطفة. قلت لها اقعدي في المحل. رفضت. قالت:
«كده مرتاحة».
وقفت جنب المحل، كإنها مش عايزة تبص في عيني. صلحت البلوتوث. وديته أركبه في العربية. عاطفة جت ورايا. قعدت في الكرسي اللي جنبي. لحظة النقاب اتشال من قدام عيني. كانت تخينة ومليانة في بنطلون شيك. المهم، ركبت البلوتوث. بعد كلام كتير، دفعت فلوس التصليح ومشيت.
ليل ونهار كنت بفكر في عاطفة. لازم ألاقي عذر أكلمها، بس مكنش عندي عذر.
بعد كام يوم، عاطفة رجعت العربية للمحل، بتقول إن الفلاش مش بيشغل أغاني. شغلت الفلاش، لقيته شغال. معرفتش نفسي. كانت قاعدة قدام العربية. قلت أفتح كلام على الفاضي، أشوف هتديني وش ولا لأ. سألتها عن صحوبيتها مع آيدا أيام الجامعة. عن جوازها، ردودها كانت قصيرة. مكنتش بتدي إجابات زي الناس. فهمت. قلت:
«خلاص أسكت».
سكت ثواني. سألت:
«يا مدام عاطفة، عندك كام سنة؟»
ضحكت وقالت:
«إيه السؤال الصعب ده؟»
قلت:
«إزاي؟»
قالت:
«يعني بيسألوا عن سن الستات؟»
مسكتش. قالت عاطفة:
«عندي ٤٠ سنة، وبقولك إنت مش عاجبني. إنت زي الفل. ما نبقاش ظالمين لبعض».
كانت فعلاً زي الفل. عينيها كبار وحلوين. كلامي عجبها. عملتلها كومبليمنت. اتنهدت. بدأت تحكي عن حياتها، عن جوزها، عن عيلتها. فهمت إنها مش مبسوطة أوي في حياتها، وعلاقتها بجوزها مش أحسن حاجة، وجوزها مش مهتم أوي بالعيلة.
سمعت كل كلامها. دمعتين نزلوا من عينيها. مقدرتش ألمسها. كلامنا خلّص. شكرتني عشان سمعتها. صحوبيتنا بدأت فعلاً. كنت في المحل، كانت بتتصل، تحكي همومها، وأنا أواسيها. لما كنت في البيت، مكناش بنتكلم في التليفون. مكنتش بتيجي المحل. بس كنا بنتكلم في التليفون. قربنا من بعض أكتر. لما مكنش ينفع نتصل، كنت ببعتلها رسايل. كنا بنتكلم بحب. كنا مرتاحين، بس مكنش في كلام عن سكس.
بعد كام أسبوع، اتفقنا نشوف بعض تاني، بس المرة دي مش في المحل. اتفقنا. جبت مفتاح بيت وجناين من صاحبي.
جناين صاحبي كانت على ربع ساعة من المدينة.
عيالها كانوا في المدرسة. جوزها كان في الشغل.
كانت لابسة نقاب طويل.
روحنا البيت والجناين.
وقفنا نتكلم. من غير ما أحس، مسكت إيديها وبضمها. معترضتش.
سحبتها من ضهرها، كنا في حضن بعض. بعدت عنها، من غير ما أتكلم. شديت راسها ناحيتي، مسكت راسها بإيدي وبدأت أبوسها. شفايفها، خدودها، وهي كمان كانت معايا.
عايزة تشيل نقابها. قلت:
«لأ، سيبي نقابك».
حضنتها. مديت إيدي على وسطها. نزلت أكتر ناحية طيزها. لمست طيزها من فوق النقاب. زبي الكبير المليان كان هيفرتك البنطلون. قلعت هدومي. عاطفة كمان بدأت تقلع. جسمها الأبيض، بزازها ٨٥، وراكها البيضة، فكرتني بمراتي آيدا.
حبيت آيدا. جسم آيدا مكنش حاجة جنب عاطفة. قلت:
«عاطفة، يا حبيبتي، آيدا ضميرها قدامك».
ضحكت وقالت:
«إنت شفت إيه دلوقتي عريان؟»
حضننا بعض واتحككنا.
نمت على الأرض، بوضع ٦٩. دلوقتي عاطفة لفت طيزها وكسها ناحيتي. إمبارح قلت لها ترتب نفسها. كسها وطيزها كانوا نضاف. يا إلهي، شفت إيه؟ طيز بيضة مليانة فاجرة.
بدأت أحسس على طيزها وكسها. حطيت إيدي على بطنها، طلعت لساني ناحية كسها ولحسته براحة.
عاطفة اتنهدت. كان باين إنها عجبتها. بدأت ألحس كسها. كان مبلول. شفت عاطفة مش بتتحرك خالص. قالت عاطفة:
«امص زبي».
قالت:
«مش بعرف».
قلت:
«جربي دلوقتي».
فعلاً مكنتش تعرف. كانت بتعض زبي. قلت:
«متلحسيهوش. فمك مليان فتحات. الحسي».
روحت ناحية طيزها. طيزها كانت فاجرة بجد. بوست خدود طيزها بإيدي. فتحت طيزها. يا ربي. فتحة وردية ضيقة. كإن محدش لمسها خالص. فتحت طيزها كلها واتوهت في فتحتها.
مع مراتي مكنش عندنا سكس من الطيز، عشان مكنتش بتسمح أحط لساني المبلول في طيزها. عاطفة اتنهدت بصوت عالي. فهمت. عجبتها. قلت:
«جنان».
قالت عاطفة:
«يا أستاذ علي، اعملها تاني».
كنا الاتنين هيجانين أوي. وأنا بلحس فتحة طيزها، من غير ما أحس ضربتها على طيزها. عزت أضربها تاني. قالت:
«ما ينفعش».
جوزي هيفهم. متضربش، جرأتي زادت، بليت صباعي، فجأة دخلته في طيزها الضيقة، كانت ضيقة أوي، بدأت تصوت، خدود طيزها كانت ماسكة صباعي جامد، طلعت صباعي بالعافية، قالت متعملش كده تاني، خليتها تنام على بطنها، حطيت ركبي حوالين طيزها، دخلت زبي في كسها، استغربت من الكس الضيق ده إزاي طلع منه عيال اتنين، وأنا بنيك، كنت بفتح طيزها وأحك فتحتها بصباعي، نمت على ضهري، نامت على وشي، دخلت زبي في كسها، بحرك طيزها فوق وتحت بإيدي، بمص بزازها، بعضها، قلت لها اقعدي ضهرك ليا، بصقت على إيدها، حكت كسها، فكرت في نقابها ثانية، صممت على النقاب وبدأت تتحرك فوق وتحت، طيزها كانت بتتمايل تحت النقاب، بدأت أضرب طيزها، كانت باين عليها مش هيجانة بالشكل ده، كانت سخنة وهيجانة أوي، خلّصت، قذفت في كسها، قالت:
«متقلقش».
أنا قفلت الأنابيب.
رجعنا البيت، دلوقتي لسه بنعمل سكس. إحنا الاتنين مبسوطين، بس خايفين ننكشف.
شكرًا إنكم اديتوا وقت تقروا.