نورة وفهد: قصة شغف سعودي ساخن يولّع النار

مدة الفيديو: 7:19 مشاهدات: 2.4K مقدم: 2 أسابيع منذ

ما كنتش أتخيّل أبدًا إني هلاقي واحد زي فهد، نياك فاجر يخلّيني أنسى برودة جوزي الجنسية وزبه الصغير اللي ما كانش بيمتّعني ولا يوم. كنت دايمًا حاسة إني ناقصني حاجة، نيكة ساخنة توقّد النار جوايا. لحد ما جالي اليوم ده، يوم ما عرفت فهد، الرجال اللي بيشتغل في العمارة جنب بيتنا في الرياض. شاب قوي، جسمه يجنن، وعينيه فيها نظرة تخلّي الركب ترجف.

طلبت منه يجي عندي البيت، قلتله فيه حاجة محتاجة مساعدة. فتحت الباب وأنا لابسة عباية نوم خفيفة، شفافة تبيّن كل تفاصيل جسمي. أول ما شافني، عينيه لمعت زي الجمر. اتلخبطت، ما عرفتش أقول إيه، بس حسيت إن الفرصة دي لو فاتتني، هتجنن. قربت منه، ومن غير ما أفكر، قلتله: "تعال يا فهد، عايزة أوريك حاجة." قلبي كان بيدق زي الطبل.

إيدي راحت لوحدها على زبه اللي كان باين منتفخ تحت الثوب. "هذا اللي نفسي فيه," همستله بصوت هائج، وإيدي مسكت زبه بقوة. ثواني وكنت حاسة إن الدنيا وقفت. هو بصّلي، عينيه مليانة شهوة. فجأة، لقيته شايلني زي الريشة بين إيديه، كأني بنت صغيرة. "يا نورة، إنتي نار مش هتموتي!" قالها بصوت مبحوح وهو بيقلّعني العباية بسرعة.

الكيلوت اللي تحت طار في ثانية، وإيديه بدأت تعصرني بقوة. حسيت جسمي بيصرخ من كتر ما كان بيضمّني. قبّلني على شفايفي، رقبتي، صدري، كل حتة في جسمي كانت بترعش. كل لمسة منه كانت زي الكهربا، بتولّعني أكتر. النيك مع جوزي ماكانش كده أبدًا، ده كان سكس حار، ساخن موت، زي الأفلام السعودية الساخنة اللي بشوفها!

لما سابني، وقعت على الأرض، عريانة ملط، عيني عليه خايفة يمشي. بس هو بدأ يقلّع ثوبه، ببطء، زي ما يكون بيستعرض. كل قطعة بيقلّعها، كنت بحس الشهوة بتزيد جوايا. لما نزّل الكيلوت، اتسمّرت. زبه كان حاجة من الخيال! طويل، يوصل لنص ركبته، غليظ، مليان عروق، راسه كبير زي المشروم. قلت في نفسي: "يا ربي، ده مش زب، ده سلاح!"

خفت، بس كنت هموت وأجرب المتعة دي. "خايفة ولا إيه يا روشة؟" قالها وهو بيضحك بخبث. نزل عليّا، زبه بيتخبّط على صدري، على ضهري، وأنا بترعش من الرغبة والخوف مع بعض. "ما تخافيش، هخلّيكي تحسي بنارك," همس في ودني. بدأ يداعب كسي بصوابعه، يلعب في بظري، وأنا كنت بأذوب مع كل حركة.

حسيت إني غرقت بماء كسي، شهوتي كانت بتغلي زي البركان. "جاهزة يا نورة؟" سألني وهو بيبص في عيني. هزّيت راسي، بس جوايا كنت خايفة إن زبه الضخم ده يفشخني. جوزي كان زبه صغير، يدخّله ويطلّعه مرتين ويقذف، وأنا أفضّل ملط وشهوتي محروقة. بس فهد؟ ده كان أسد!

حسيت إنه هيعلّمني يعني إيه نيكة سعودية فاجرة. بدأ يقرّب زبه من كسي، وأنا بأحاول أزحف على الأرض، بس مش قادرة أتحرك من كتر الرغبة. "براحة يا فهد، مش هيستحمل!" قلتله بصوت مهزوز. ضحك وقال: "ما تخافيش، هخلّيكي تطيري من المتعة."

حسيت راس زبه بيداعب فتحة كسي، وماء كسي ساعده ينزلق. بدأ يدخّله براحة، وأنا صرخت من الألم والمتعة مع بعض. "يا إلهي، ده كبير أوي!" قلتله وأنا بأمسك إيديه. "استحملي يا حلوة، ده لسه البداية," ردّ وهو بيدخّل أكتر. حسيت جسمي بيتقسم، بس المتعة كانت أقوى.

كل حركة منه كانت بتزود النار جوايا. بدأ يتحرك بسرعة، وأنا أصرخ: "كمان يا فهد، خلّيني أحسّك!" كسي كان مبلول زي البحر، وزبه كان بيملّاه بكل قوة. اللحظة دي كانت زي الحلم، سكس حار زي ما كنت بأحلم بيه دايمًا.

كل دقة منه كانت بتخلّيني أحس إني في عالم تاني. صدري كان بيترجّ، وبزازي كانوا بيتحركوا مع كل حركة. حسيت إني أميرة، وهو اللي بيخدّمني متعة. "إنتي نار يا نورة!" قالها وهو بيبوس رقبتي. قبّلني على شفايفي، مصّهم بنعومة، وأنا كنت بأذوب بين إيديه.

زبه كان بيوصل لأماكن ما وصلتهاش قبل كده، وكل حركة كانت بتخلّيني أطير. بعد ما خلّص، حسيت إني مش قادرة أتحرك. جسمي كان مرتخي، بس قلبي كان بيدق من الفرحة. "إنت إزاي كده يا فهد؟" سألته وأنا بأضحك. ردّ وقال: "ده أنا لسه ما بدأتش!"

ضحكنا سوا، وأنا حسيت إني لقيت الراجل اللي يعرف يولّعني. النيكة دي كانت غير أي حاجة جربته مع جوزي. فهد عرف إزاي يخلّيني أحس إني عايشة، مش بس موجودة. الجو كان ساخن، ريحة العرق والعطر السعودي ملّت المكان.

كنت حاسة إني في فيلم سكس سعودي، بس أحلى بكتير. فهد كان فنان، عرف يلعب على أوتاري، يخلّيني أصرخ من المتعة. كل لمسة، كل بوسة، كل دقة كانت بتزود النار جوايا. حسيت إن كسي بيغنّي من كتر الإثارة!

النيك مع فهد كان زي انفجار. ماكنتش عايزاه يخلّص. كل ثانية كانت مليانة شغف، زي ما أكون بأعيش حلم. جوزي؟ ده مايجيش ربع فهد! خلّاني أحس إني ست حقيقية، واحدة عايزة تتعاشر بكل المعاني.

لو كل يوم زي اليوم ده، هعيش أميرة كل ليلة! في النهاية، لما قمنا، كنت لسه بأترعش من المتعة. "هنعملها تاني؟" سألته وأنا بأغمزله. "لما تكوني جاهزة، أنا جاهز," قالها وهو بيضحك. حسيت إني لقيت الكنز، راجل يعرف يديني اللي نفسي فيه. السكس السعودي مع فهد كان حاجة تانية، نار بمعنى الكلمة.