فاطمة وأحمد: قصة سكس مصري ساخن في كايرو!

مدة الفيديو: 5:57 مشاهدات: 264 مقدم: 4 days منذ

يا بنات، أنا فاطمة، بستنا على وش زوجي أحمد اللي نايم زي الملائكة، هادي أوي! عيني مش عايزة تزعله، بس جسمي بيحترق من الشهوة، وأنا عايزة ألعب معاه شوية. حاولت أوقظه براحة، ببوس عينيه وبطرف أنفه، بس هو لسه نايم زي الجمّال! زهقت، فمديت إيدي على زبه، ضغطت عليه براحة ودلّكته. سمعته بيزغ "آه"، بس مش فاق! غمّضت، وقررت أشتغل بجد. إيه اللي هعمله دلوقتي؟

فجأة، اتذكرت حاجة قرأتها في حكايته قبل كده. ابتسمت بمكر، قمت، ووضعت رجلي على طرفين راسه. نازلة كسي المشعر قدام وشه، وابتديت أتبوّل! الريحة القوية دي سقطت على وشه، وأحمد فاق فجأة، شايفني بصدمة وأنا بتبوّل على شعره وجبينه! "ده إيه ده؟" – بيتمتم، وفمه فاتح يشرب بولي. ابتلع كمية كبيرة، وأنا لسه بتبوّل لحد ما خلّصت.

ـ "مش بتفيق، فاضلني أعمل كده!" – قلتله، وأمسكت زبه، لقيته صار أصلب من قبل!

بينبض في إيدي، وضغطت عليه براحة، وهو بيتشنج أكتر. "هسخنه دلوقتي، وهدخله في طيزي. النهاردة هتناكني من طيزي وتنزل جوايا، يا أحمد!" زبه رجّ من كلامي، وأنا حاسة نبض قلبه فيه. قلتله بضحك: "شوف، يا حبيبي، قوي أوي!"

ـ "أنا مش شرموطة!" – قال، بس صوته ضعيف وهو بيزغ.

ـ "وإيه لو مش متأكد؟" – سألني بهدوء، فشددت إيدي عليه، الضغط كان كاد يوجع، بس المتعة كانت موجودة.

بس هو مش هيسيبها تخلّصني كده، قاللي: "زعلان إنك قفزتي عليا كده من غير إذن! ممكن أرفض أناكك النهاردة." أنا قلتله بثقة: "ما عندكش حق ترفضني لما أبغى! زبك هيبقى ليا، وهنزل متى أعوز!" شددت إيدي عليه، دلّكته بسرعة، وبعدين وقفت، أخدت زجاجة لوب بعبayetي، ورجعتله وهو قاعد على الأريكة.

سحبته وراايا للغرفة، سددت الباب وبقفلته. أحمد شايفني بسخونة وأنا بصب اللوب على زبه وأدّعسه. قفلت ظهري، قعدت عليه زي الراكبة العكسية، ووضعت راس زبه على طيزي. ضغطت بيه على ثقبتي، وهي اتفتحت شوية لتستقبله. كان صعب في الأول، بس بعدين دخل كويس. قاللي: "رجاءة، كون هادي!" – وهو بينظر في وشي.

ـ "أنا اهزّ راسي: هناكك بقوة!" – غنّطتله.

ابتديت أحرك طيزي فوق وتحت، أقفز على زبه. أبويا كان بيقول السحاق حرام، بس أنا مش عايزة أسمع! كل اللي في دماغي إني أخلي طيزي القذرة دي تدنّسه، وأهينه. "انت ليا، يا أحمد، وهخلّيك تنزل في طيزي عشان أقدر!" ضربته بطيزي بقوة، وهو بيصرخ من المتعة.

طيزي كانت مضغوطة على زبه، وهو بيترجف من الضغط. كنت بناكه باستمرار، بضغط طيزي عليه وأدخله في السرير. طيزي زي الكماشة، وهو مش قادر يعمل حاجة غير يسيبها تعصره وتنزله. خلّيته عاجز تمامًا، وهو عارف كده. طيزي كانت ضيقة ومقوية، وهو محشور جواها، مش قادر يطلع. خلاص، قررت أخلّيه ينزل قريب.

فجأة، أحمد مش قادر يتحمل، ونزل لما طيزي ضغطت عليه بجنون، وطلّع لبنه جوايا. ملأ أمعائي بسرعة، وقاللي: "ارحميني، كفاية!" بس أنا لسه بقفز عليه، وبعصره زبه اللي لسه واقف، لحد ما قال: "بنزل تاني!" ونزل مرة تانية جوايا. أخيرًا، رحمتيه، وقفيت أناكه.

قمت، ووضعت طيزي فوق وشه، ودوستها في شفتيه. "امص لبنك من طيزي!" – أمرتيه. أحمد بلّع ريقه، ولحس طيزي القذرة دي أول مرة، بيجرب لبنه. الطعم مش سيء زي ما كان بيفكر، والطيز دي بتحسّنه. ابتدى يمص لبنه من جوايا، وبلّعه، وأنا دايسة طيزي عليه. حسّه بقرف، بس ده اللي بيخلّيه متحمس!

لما خلّص، قاللي، وقامت ترتب نفسها. أحمد مش مصدق إنها أخدته كده وحمّلته جواها وهو مش جاهز. كان تجربة غريبة لزوج شاب زي ما كان بيفكر إنه شاف كل حاجة منها. لقى إنها أقوى بكتير مما كان يتخيل. دلوقتي، عارف إن زبه هيبقى ليها متى عوزته، ومحدش هيقدر يقاومها!

فئات: قصص سكس