سكس مغربي في أول نيكة مع أم بهجت: قصص سكس عربي من الحياة الحقيقية
ها حكي قصة حقيقية عن أول مرة عرفت فيها طعم النيك في حياتي مع أم بهجت المغربية، اللي كانت بمثابة أستاذة لي في عالم المتعة، وخلتني أحس بحلاوة الكس الحقيقي بعد ما كنت عايش في خيالاتي وبضرب عشرة لوحدي كل ليلة. كانت أم بهجت دي امرأة مش عادية، جسمها كان حلو أوي، بزازها كبيرة ومكورة زي الرمان، وطيازها ضخمة وطرية بطريقة تخليك مش قادر تشيل عينيك عنها. كانت ديما تبعتني أجيبلها حاجات من برا، زي السكر أو الخبز من الفرن القريب، وأنا كنت مستني اللحظة دي بفارغ الصبر عشان ألاقي أي عذر أدخل بيتها في الدور التاني، وإحنا كنا ساكنين في الدور الرابع في نفس العمارة القديمة دي.
كل ما أدخل عندها، كنت ألاقيها لابسة حاجة خفيفة كده، قميص نوم شفاف أو جلابية نص كم بتبين جسمها الأبيض الناعم اللي زي اللبن، وساعات كنت أشوف بزازها الكبيرة لو مش لابسة برا، بتترج من تحت القماش مع كل حركة. طيازها الضخمة كانت بتتهز وهي بتمشي في البيت، وده كان بيخليني أحس بهيجان غريب، نفسي أقرب منها وأجرب معاها اللي كنت بشوفه في خيالاتي. كنت أرجع البيت بعد ما أديها الحاجة، أقعد في أوضتي لوحدي، أفتح خيالي وأضرب عشرة وأنا بتخيلها قدامي، بس مكنتش أعرف إن النيك الحقيقي معاها حيكون أحلى مليون مرة من اللي كنت بعمله.
هي كانت متجوزة وعندها خمس عيال، أكبرهم كان في سني تقريبًا، بس جسمها كان لسه مظبوط ومليان في الأماكن الصح، وأكتر حاجة كانت بتلفت النظر هي بزازها اللي كأنها بتتحدى الجاذبية، وطيازها اللي كانت بتملّي العين. كل ما أشوف جوزها، راجل عادي كده بيشتغل في ورشة ويرجع تعبان، كنت أغير منه بطريقة مش عادية، أقول في نفسي "يا بخته، بينام جنب الجسم ده كل يوم ويعمل اللي نفسه فيه!" كنت بتخيل لو أنا مكانه، مش حخرج من البيت خالص، وحفضل أعيش جوا أم بهجت دي أنيك فيها ليل نهار من غير ما أمل.
مرة بعتتني أجيب حاجة من مكان بعيد شوية، كان مشوار مشي عادي بياخد حوالي نص ساعة أو أكتر، وأنا كنت بفكر أقولها "مش حينفع" عشان أهرب من المجهود، بس الحظ كان في صفي المرة دي. أخويا الكبير كان رايح هناك بالعربية بتاعته، فركبت معاه وأنا فرحان إني حخلّص بسرعة. في الرجوع، قابلت جار من الجيران كان راجع بالعربية بتاعته، فقال لي "اركب معايا"، فالمرواح والرجوع خدوا ربع ساعة بس بدل النص ساعة اللي متوقعها. طلعت السلالم بسرعة للدور التاني وأنا شايل الكيس بتاع حاجات أم بهجت، وخبّطت على الباب بحماس.
هي عادةً كانت بتفتح الباب في ثواني، لأن البيت صغير، غرفتين وصالة ومطبخ ضيق، وصوت الخبّطة كان بيرن في البيت كله، بس المرة دي استنيت حوالي عشر دقايق وأنا واقف قدام الباب، قلبي بيدق وأنا بفكر "هي فين؟" لما فتحت الباب أخيرًا، اتفاجئت بيها لابسة روب خفيف كانت لسه طالعة من الحمام، شعرها الأسود الطويل مبلول ومترخي على كتافها، والروب مفتوح من قدام لدرجة إن سرتها كانت باينة واضحة. كانت ماسكة الروب بإيدها عشان بزازها الكبيرة متبانش، بس من تحت كان الروب مفتوح لحد فخادها البيضة المليانة، والكس كان قريب أوي، مش فاضل غير كام سنتي وكنت حشوفه بعيني.
المنظر ده خلاني أقف مكاني زي التمثال، وعقلي بيقوللي "دي فرصتك، جرب معاها نيكة سخنة بدل ما ترجع تضرب عشرة زي كل يوم!" لما شفت أم بهجت بالشكل ده، قلبي بدأ يدق بسرعة زي الطبل، وقلت في نفسي "دي فرصة ما تتعوضش، لو فاتتني حندم طول عمري." دخلت البيت وأنا حاطط الكيس على الترابيزة الصغيرة في الصالة، وهي قالت لي بصوتها الناعم "تعبتك معايا يا أندي، اتفضل اقعد اشرب حاجة."
أنا كنت متوتر جدًا، رجلي بتترعش وأنا بقعد على الكرسي، وهي راحت المطبخ تجيب العصير. الروب كان لسه مفتوح شوية من تحت، وكل ما تتحرك كنت بشوف فخادها البيضة الناعمة وجسمها اللي زي القشطة، وده خلاني أحس إني حانفجر من الهيجان لو ماجربتهاش دلوقتي. رجعت من المطبخ ومعاها كوبايتين عصير برتقال، حطت واحدة قدامي على الترابيزة وقعدت جنبي على الكنبة القديمة بتاعتهم.
قالت لي "إنت شاب زي الفل، لازم تفرح بحياتك وتعيش شبابك." حسيت إن كلامها فيه تلميح، زي ما تكون بتشجعني على حاجة. شربت العصير بسرعة عشان أهدى، بس هي قربت مني أكتر، وفجأة حطت إيدها على رجلي الشمال وقالت "ما تقولش إنك خايف مني، يا أندي!"
أنا ضحكت ضحكة متوترة وقلت "لأ مش خايف، بس أنا مش متعود على كده، يعني دي حاجة جديدة عليا." هي ابتسمت ابتسامة ماكرة كده، وقربت وشها مني لحد ما حسيت بنفسها الحلو على وشي، وريحة شعرها المبلول كانت تهوس، خلتني أحس إني في عالم تاني. قالت لي بهمس "ما تخافش، أنا حعلمك كل حاجة، خطوة بخطوة."
قلبي كان حيطلع من صدري، وفجأة لقيتها بتبوسني من بوقي بجرأة مكنتش متخيلها. أنا في الأول اتجمدت مكاني، مش عارف أتحرك ولا أعمل إيه، بس بعدها استسلمت لدفا شفايفها الناعمة، وحسيت إني بدأت أذوب في اللحظة دي. هي بدأت تقلعني التيشرت بتاعي بإيديها الناعمة، وأنا كمان مديت إيدي أفتح الروب بتاعها، وكنت حاسس إن إيدي بتترعش من التوتر والحماس.
لما فتحت الروب وشفت بزازها الكبيرة قدامي، حسيت إني في حلم مش ممكن أصحى منه، كانت بيضة ومكورة زي ما كنت بتخيلها بالظبط. هي ضحكت وقالت "شفت؟ أحلى من خيالاتك، مش كده؟" أنا هزيت راسي وقلت "آه، أحلى بكتير!" ومن هنا بدأت النيكة الأولى في حياتي.
أم بهجت كانت هي اللي بتقودني في كل خطوة، زي أستاذة بتعلم تلميذها، وعلتني إزاي أحس بالمتعة الحقيقية خطوة بخطوة. أول ما دخلت الكس بتاعها، حسيت بحرارة ونعومة مكنتش متخيلهم قبل كده في أي خيال من خيالاتي. كل اللي كنت بعمله لوحدي قبل كده، الضرب والتخيلات، مكنش يساوي حاجة قدام الإحساس ده.
كانت بتتحرك معايا بجسمها المليان، وبتقوللي كلام سخن زي "كده يا أندي، حس كده المتعة"، وده خلاني أحس إني راجل بجد لأول مرة في حياتي. الطياز الكبيرة بتاعتها كانت بتتهز تحتي وأنا بتحرك، وكل ثانية كنت بحس فيها إني عايش حلم مش عايز يخلّص. كنت بسمع صوت نفسها وهي بتتسارع، وده كان بيزودني هيجان أكتر.
لما خلّصنا، كنت تعبان جسديًا بس مبسوط نفسيًا بطريقة مكنتش أتخيلها، حسيت إني اكتشفت حياة جديدة. هي لبست الروب بتاعها تاني، شدت الحزام حوالين وسطها، وقالت لي "دي بداية بس، لو عجبتك تعالى تاني، الباب مفتوح ليك." أنا بصيت لها وقلت "أكيد حاجي، دي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي كلها."
مشيت من عندها وأنا حاسس إني اتغيرت من جوايا، زي ما يكون اليوم ده كان بداية حياة جديدة بالنسبة لي. من يومها بطلت أضرب عشرة، وصرت أعيش على أمل اللحظة اللي أرجع أشوفها فيها تاني، وأعيش معاها المتعة اللي خلتني أنسى كل الخيالات اللي كنت عايش فيها قبل كده.