سكس مغربي في أول نيكة مع أم بهجت: قصص سكس عربي من الحياة الحقيقية

ها حكي قصة حقيقية عن أول مرة أعرف فيها النيك في حياتي مع أم بهجت المغربية، اللي علّمتني النيك وخلّتني أحس بحلاوة الكس بدل ما كنت بضرب عشرة وأستمتع لوحدي. كانت أم بهجت دي جسمها حلو أوي، بزازها كبيرة وطيازها ضخمة. كانت ديما تبعتني أجيبلها حاجات من برا، وكل مرة كنت أستغل الفرصة عشان أدخل بيتها في الدور التاني، وإحنا كنا ساكنين في الدور الرابع. كل ما أدخل عندها، ألاقيها لابسة حاجة خفيفة كده بتبين جسمها الأبيض الحلو، ساعات أشوف بزازها لو مش لابسة برا، وطيازها الكبيرة كانت بتتهز مع كل خطوة، وده كان بيزودني هيجان ونفسي أجرب معاها. كنت ديما بتخيلها وأنا بضرب عشرة، وأفكر النيك معاها حيكون عامل ازاي، ومكنتش عارف إن النيك أحلى بكتير من الضرب.
هي كانت متجوزة وعندها خمس عيال، بس جسمها كان لسه مظبوط ومليان، وأكتر حاجة فيه بزازها وطيازها. كل ما أشوف جوزها كنت أغير منه، أقول يا بخته بينام معاها ويعمل اللي هو عاوزه، وأقول في نفسي لو أنا مكانه مش حخرج من البيت خالص وحفضل أنيك في أم بهجت دي طول الوقت.
مرة بعتتني أجيب حاجة من مكان بعيد شوية، المشوار كان بياخد أكتر من نص ساعة، بس الحظ كان معايا. أخويا الكبير كان رايح هناك بالعربية فركبت معاه، وفي الرجوع قابلت جار من الجيران رجّعني بالعربية، فالمرواح والرجوع خدوا ربع ساعة بس. طلعت بسرعة للدور التاني ومعايا الكيس بتاع حاجات أم بهجت، وخبّطت على الباب. هي عادةً كانت بتفتح بسرعة لأن البيت صغير، غرفتين وصالة، وصوت الخبّطة كان واضح، بس المرة دي أستنيت حوالي عشر دقايق. لما فتحت الباب، اتفاجئت بيها لابسة روب خروج من الحمام، شعرها مبلول، والروب مفتوح من قدام لدرجة إن سرتها كانت باينة، وهي ماسكة الروب عشان بزازها متبانش، بس من تحت كان مفتوح لفوق رجليها، والكس كان قريب أوي مش فاضل غير كام سنتي بس. هنا قلت في نفسي لأول مرة أجرب معاها نيكة سخنة، بدل ما أروح أضرب عشرة زي كل مرة.
لما شفت أم بهجت كده قلبي بدأ يدق بسرعة، وقلت في نفسي دي فرصة ما تتعوضش. دخلت البيت وأنا حاطط الكيس بتاع الحاجات على الترابيزة، وهي قالت لي "تعبتك معايا يا أندي، اتفضل اقعد اشرب حاجة." أنا كنت متوتر أوي، بس قعدت على الكرسي وهي راحت تجيب عصير من المطبخ. الروب كان لسه مفتوح شوية، وكل ما تتحرك أشوف جسمها اللي زي القشطة، وده خلاني أحس إني مش قادر أستحمل أكتر من كده.
رجعت ومعاها كوبايتين عصير، وحطت واحدة قدامي وقعدت جنبي على الكنبة. قالت لي "إنت شاب زي الفل، لازم تفرح بحياتك." أنا حسيت إن في حاجة في كلامها، زي ما تكون بتلمح لي. شربت العصير بسرعة عشان أهدى، بس هي بدأت تقرب مني أكتر، وفجأة حطت إيدها على رجلي وقالت "ما تقولش إنك خايف مني!" أنا ضحكت ضحكة متوترة وقلت "لأ مش خايف، بس أنا مش متعود على كده."
هي ابتسمت وقربت وشها مني، وريحة شعرها المبلول كانت حلوة أوي. قالت لي "ما تخافش، أنا حعلمك كل حاجة." قلبي كان حيطلع من مكانه، وفجأة لقيتها بتبوسني من بوقي. أنا في الأول اتجمدت، بس بعدها استسلمت وحسيت بدفا شفايفها. بدأت تقلعني التيشرت بتاعي، وأنا كمان مديت إيدي أفتح الروب بتاعها. لما شفت بزازها الكبيرة قدامي، حسيت إني في حلم. هي ضحكت وقالت "شفت؟ أحلى من خيالاتك، مش كده؟"
من هنا بدأت النيكة الأولى في حياتي. أم بهجت كانت هي اللي بتقودني، علّمتني إزاي أحس بالمتعة الحقيقية، وأول ما دخلت الكس بتاعها حسيت بحرارة ونعومة مكنتش متخيلهم قبل كده. كل اللي كنت بعمله لوحدي قبل كده مكنش يقارن باللحظة دي. كانت بتتحرك معايا وبتقوللي كلام سخن خلاني أحس إني راجل بجد. الطيز الكبيرة بتاعها كانت بتتهز تحتي، وأنا مستمتع بكل ثانية.
لما خلّصنا، كنت تعبان بس مبسوط أوي. هي لبست الروب بتاعها تاني وقالت لي "دي بداية بس، لو عجبتك تعالى تاني." أنا قلت لها "أكيد حاجي، دي أحلى حاجة حصلتلي." مشيت من عندها وأنا حاسس إني اتغيرت، ومن يومها بطلت أضرب عشرة وصرت أستنى اللحظة اللي أشوفها فيها تاني.
مدة الفيديو: 12:01 مشاهدات: 1.2K مقدم: 1 week منذ